نقلت صحيفة “الرأي” الكويتية عن مصدر في الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية، أنه لا يوجد في الكويت حالياً ولا حمار واحد، “وربما أنها انقرضت ولم تعد موجودة في البلاد، أو على الأقل عند الجهات الرسمية”.
ونقلت الصحيفة عن المصدر: أن الانقراض وراءه أسباب عدة؛ أبرزها نقل الحمير أمراضاً معدية إلى الخيول الأصيلة، التي تُكَلّف أصحابها مبالغ ضخمة؛ بينما تبقى قيمة الحمار لا تساوي شيئاً؛ خصوصاً أن تطعيمها أعلى بكثير من ثمنها”.
وذكر المصدر أنه “في إحدى مسابقات الخيول، تم استبعاد مشاركة الكويت بسبب مرض “رعاش الخيل”، وهو الداء الذي ينتقل كثيراً عبر الحمير؛ مما يؤدي إلى تكبّد مربي الخيول خسائر مالية كبيرة”؛ لافتاً إلى أنها “لا تُستورد الآن؛ الأمر الذي أدى إلى انقراضها تماماً”.
وعلى الجانب الآخر، نقلت الصحيفة عن مدير العلاقات العامة في “الهيئة” شاكر عوض: أن الهيئة “بلا حمير مسجلة رسمياً”؛ مشيراً إلى أن “استيرادها مسموح؛ لكن لم تدخل إلى الكويت حتى الآن”، وأفاد أنه تم السماح باستيراد الحمير بعد منع دخولها لسنوات؛ في حين لم تشهد “الهيئة أي طلبات باستيرادها في الوقت الراهن”؛ مشيراً إلى أن الهيئة “تعمل وفق النظم والقرارات المتبعة في مجال التعامل مع الثروة الحيوانية”.
ونقلت الصحيفة عن المصدر: أن الانقراض وراءه أسباب عدة؛ أبرزها نقل الحمير أمراضاً معدية إلى الخيول الأصيلة، التي تُكَلّف أصحابها مبالغ ضخمة؛ بينما تبقى قيمة الحمار لا تساوي شيئاً؛ خصوصاً أن تطعيمها أعلى بكثير من ثمنها”.
وذكر المصدر أنه “في إحدى مسابقات الخيول، تم استبعاد مشاركة الكويت بسبب مرض “رعاش الخيل”، وهو الداء الذي ينتقل كثيراً عبر الحمير؛ مما يؤدي إلى تكبّد مربي الخيول خسائر مالية كبيرة”؛ لافتاً إلى أنها “لا تُستورد الآن؛ الأمر الذي أدى إلى انقراضها تماماً”.
وعلى الجانب الآخر، نقلت الصحيفة عن مدير العلاقات العامة في “الهيئة” شاكر عوض: أن الهيئة “بلا حمير مسجلة رسمياً”؛ مشيراً إلى أن “استيرادها مسموح؛ لكن لم تدخل إلى الكويت حتى الآن”، وأفاد أنه تم السماح باستيراد الحمير بعد منع دخولها لسنوات؛ في حين لم تشهد “الهيئة أي طلبات باستيرادها في الوقت الراهن”؛ مشيراً إلى أن الهيئة “تعمل وفق النظم والقرارات المتبعة في مجال التعامل مع الثروة الحيوانية”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق