تداول أهالي مدينة السنطة مقاطع فيديو يظهر شابا ملتحيا يمارس الرذيلة مع العشرات من السيدات، بينهن منتقبات وبنات أقل من 16عاما.
تظهر الفيديوهات تجهيز الشاب الملتحي، كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات إلى شركته والتي تعمل في مجال الدعاية والإعلان ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة.
تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفة، حال قيام الشاب الملتحي بتحديث نسخة "الوندوز" لجهاز "اللاب التوب" الخاص وعثور شخص يدعى م.س على "فولدر" يحوي تلك المقاطع المنافية للأخلاق والعشرات من السيدات المعروفات في مدينة السنطة وبعض القرى المجاورة للمركز، إلا أن الأخير فاوض الشاب على دفع 15 ألف جنيه نظير عدم نشر تلك المقاطع لكنه رفض فعرض تلك المقاطع على أزواج السيدات اللائي ظهرن في مقاطع الفيديو وشباب السنطة مقابل 200 جنيه نظير كل مقطع.
من جهته، نفى حزب النور صلته بالشاب ونفى أحمد القطان أمين حزب النور بمحافظة الغربية، علاقة الحزب بصاحب السيديهات المتداولة، مشيرا إلى أنه ليس له علاقة من قريب أو بعيد بالحزب في أي يوم من الأيام، ولم يكن عضوا به منذ إنشاء الحزب وحتى تاريخه، بحسب قوله.
وأكد القطان أن الحزب لن يقف مكتوف الأيدى أمام محاولات التشويه التى تريد النيل منه لأغراض سياسية، خاصة أننا مقبولون على انتخابات مجلس النواب.
الاهرام
تظهر الفيديوهات تجهيز الشاب الملتحي، كاميرات الفيديو قبل حضور السيدات إلى شركته والتي تعمل في مجال الدعاية والإعلان ومقرها شارع المحطة بمدينة السنطة.
تم اكتشاف تلك المقاطع عن طريق الصدفة، حال قيام الشاب الملتحي بتحديث نسخة "الوندوز" لجهاز "اللاب التوب" الخاص وعثور شخص يدعى م.س على "فولدر" يحوي تلك المقاطع المنافية للأخلاق والعشرات من السيدات المعروفات في مدينة السنطة وبعض القرى المجاورة للمركز، إلا أن الأخير فاوض الشاب على دفع 15 ألف جنيه نظير عدم نشر تلك المقاطع لكنه رفض فعرض تلك المقاطع على أزواج السيدات اللائي ظهرن في مقاطع الفيديو وشباب السنطة مقابل 200 جنيه نظير كل مقطع.
من جهته، نفى حزب النور صلته بالشاب ونفى أحمد القطان أمين حزب النور بمحافظة الغربية، علاقة الحزب بصاحب السيديهات المتداولة، مشيرا إلى أنه ليس له علاقة من قريب أو بعيد بالحزب في أي يوم من الأيام، ولم يكن عضوا به منذ إنشاء الحزب وحتى تاريخه، بحسب قوله.
وأكد القطان أن الحزب لن يقف مكتوف الأيدى أمام محاولات التشويه التى تريد النيل منه لأغراض سياسية، خاصة أننا مقبولون على انتخابات مجلس النواب.
الاهرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق