قال عدنان الحاجي الفائز بمقعد بمجلس النواب عن القائمة المستقلة "ردّ الاعتبار" في تصريح لإكسبراس أف أم خلال برنامج إكسبراسو أن ترشحه جاء للدفاع عن ولاية قفصة التي لم تنل شيئا من التنمية خلال فترة حكم الحكومات المتعاقبة بعد ثورة 14 جانفي، مشيرا أنه الآن يملك التفويض الشعبي للتحدث باسم شباب المنطقة الذين سئموا الوعود الزائفة.
وأضاف الحاجي أنه باستثناء الأحزاب التجمعية والأحزاب الدينية يمكن العمل داخل مجلس النواب مع القوى التي يتقاسم معها التصورات والفكر، مؤكدا أن العلاقة مع الجبهة الشعبية هي علاقة "قربى" حسب تعبيره، وهي الأقرب إليه من حيث التوجهات العامة بما فيها من قيادات محترمة بغض النظر عن المناوشات الجانبية.
وأكد الحاجي أن الحلول الأمنية في الحوض المنجمي لم تنفع بن علي ولن تنفع من يأتي بعده والحلّ الوحيد هو الحوار لإيجاد السبل الكفيلة باستغلال الفسفاط ومختلف الثروات الطبيعية بالمنطقة بطريقة أحسن.
ودعا الحاجي حركة نداء تونس عما صدر من أنصارها بمنطقة المتلوي حيث منعاه من عقد اجتماع شعبي هناك، مضيفا أن وحده الاعتذار يمكن أن يراجع على أساسه موقفه من دخول الباجي قائد السبسي إلى منطقة الرديف.
وأضاف الحاجي أنه باستثناء الأحزاب التجمعية والأحزاب الدينية يمكن العمل داخل مجلس النواب مع القوى التي يتقاسم معها التصورات والفكر، مؤكدا أن العلاقة مع الجبهة الشعبية هي علاقة "قربى" حسب تعبيره، وهي الأقرب إليه من حيث التوجهات العامة بما فيها من قيادات محترمة بغض النظر عن المناوشات الجانبية.
وأكد الحاجي أن الحلول الأمنية في الحوض المنجمي لم تنفع بن علي ولن تنفع من يأتي بعده والحلّ الوحيد هو الحوار لإيجاد السبل الكفيلة باستغلال الفسفاط ومختلف الثروات الطبيعية بالمنطقة بطريقة أحسن.
ودعا الحاجي حركة نداء تونس عما صدر من أنصارها بمنطقة المتلوي حيث منعاه من عقد اجتماع شعبي هناك، مضيفا أن وحده الاعتذار يمكن أن يراجع على أساسه موقفه من دخول الباجي قائد السبسي إلى منطقة الرديف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق